ثمن وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان، تميز العلاقات الثقافية بين المملكة وإيطاليا بعد أن نجح البلدان معاً في العام الماضي، وبدعم من مجموعة العشرين، في وضع الثقافة على جدول أعمال مجموعة العشرين لأول مرة، مؤكداً الدعم الكامل لإيطاليا في المسار الثقافي لمجموعة العشرين خلال فترة الرئاسة الإيطالية لأعمال المجموعة، مرحباً بفرص جديدة للتعاون الثقافي مع الأصدقاء في إيطاليا.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها وزير الثقافة في افتتاحه للجناح السعودي المشارك في النسخة الـ 17 من بينالي البندقية للعِمارة، وذلك في حفل نظمته هيئة فنون العمارة والتصميم أمس الأول، بحضور سفير المملكة لدى إيطاليا الأمير فيصل بن سطام بن عبدالعزيز، ورئيس بينالي البندقية روبرتو سيكوتو، والرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم الدكتورة سمية السليمان، وجمع من المسؤولين الثقافيين والمهتمين من المملكة والعالم.
وأكد وزير الثقافة اعتزازه البالغ بافتتاح الجناح الوطني للمملكة، الذي يتضمن أعمالاً ملهمة تعكس تمازج الإرث العريق ورؤية المملكة للمستقبل في فنون العمارة التي كانت حاضرة بتنوعها الفريد وجمالها في تفاصيل التاريخ الثقافي منذ آلاف السنين، منوهاً سموه بالدور المحوري الذي تلعبه الفنون في خلق فرص أفضل للحوار، وتوسيع المدارك، وفتح مجالات جديدة للتواصل الإنساني، خصوصاً في الأوقات الصعبة مثل فترة جائحة كورونا، ومقدماً شكره للجهود التي يبذلها بينالي البندقية في هذا السياق.
ونوهت الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم الدكتورة سمية السليمان بالجناح السعودي الذي يشكّل مقراً للبحث والاستكشاف، ويدعم ويحتفل بالتطور الفني والإبداعي الذي تعيشه المملكة حالياً.
يذكر أن نشاط الجناح السعودي الذي حمل عنوان «مقار» سيستمر طوال فترة إقامة بينالي البندقية للعمارة في نسخته الـ 17، والذي يقام هذا العام تحت عنوان «كيف سنعيش معاً؟»، خلال الفترة من 22 مايو إلى 21 نوفمبر 2021، في مقر البينالي الدائم في مدينة البندقية الإيطالية.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها وزير الثقافة في افتتاحه للجناح السعودي المشارك في النسخة الـ 17 من بينالي البندقية للعِمارة، وذلك في حفل نظمته هيئة فنون العمارة والتصميم أمس الأول، بحضور سفير المملكة لدى إيطاليا الأمير فيصل بن سطام بن عبدالعزيز، ورئيس بينالي البندقية روبرتو سيكوتو، والرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم الدكتورة سمية السليمان، وجمع من المسؤولين الثقافيين والمهتمين من المملكة والعالم.
وأكد وزير الثقافة اعتزازه البالغ بافتتاح الجناح الوطني للمملكة، الذي يتضمن أعمالاً ملهمة تعكس تمازج الإرث العريق ورؤية المملكة للمستقبل في فنون العمارة التي كانت حاضرة بتنوعها الفريد وجمالها في تفاصيل التاريخ الثقافي منذ آلاف السنين، منوهاً سموه بالدور المحوري الذي تلعبه الفنون في خلق فرص أفضل للحوار، وتوسيع المدارك، وفتح مجالات جديدة للتواصل الإنساني، خصوصاً في الأوقات الصعبة مثل فترة جائحة كورونا، ومقدماً شكره للجهود التي يبذلها بينالي البندقية في هذا السياق.
ونوهت الرئيس التنفيذي لهيئة فنون العمارة والتصميم الدكتورة سمية السليمان بالجناح السعودي الذي يشكّل مقراً للبحث والاستكشاف، ويدعم ويحتفل بالتطور الفني والإبداعي الذي تعيشه المملكة حالياً.
يذكر أن نشاط الجناح السعودي الذي حمل عنوان «مقار» سيستمر طوال فترة إقامة بينالي البندقية للعمارة في نسخته الـ 17، والذي يقام هذا العام تحت عنوان «كيف سنعيش معاً؟»، خلال الفترة من 22 مايو إلى 21 نوفمبر 2021، في مقر البينالي الدائم في مدينة البندقية الإيطالية.